منذ 92 عاما، وفي مثل هذا اليوم تحديدا 24 تموز من عام 1912 خصّ الله
لبنان بهدية مميزة وأرسل لنا طفلا بموهبة لا تتكرر، ليكبر ويصبح "العملاق" وديع
الصافي، عملاق الصوت والغناء والفن اللبناني.
هذا العملاق الذي مهما كثر الكلام عنه ومهما مدحنا
بمسيرته الفنية التي باتت مدرسة للغناء والفن والطرب الاصيل ، لن نستطيع ايفاءه ولو
القليل من حقه ومما قدمه للبنان وثقافته وفنه، وهو من رفعه بصوته ليكون لبنان قطعة
من السماء